تعرف على جمعية مداد فلسطين الخيرية لمساعدة أهالي غزة
جمعية مداد فلسطين الخيرية هي جمعية غير ربحية تعمل على تقديم المساعدات الإنسانية للأسر المحتاجة في فلسطين، مع التركيز بشكل خاص على قطاع غزة. تهدف الجمعية إلى تحسين الظروف المعيشية للفئات الأكثر ضعفاً من خلال تقديم المساعدات الغذائية والرعاية الصحية والإغاثة الطارئة، فضلاً عن دعم مشاريع التعليم والتنمية المستدامة التي تساعد في تعزيز المجتمعات في مواجهة الأزمات المستمرة.
تلتزم الجمعية برؤية إنسانية شاملة، وتمد يد العون بغض النظر عن الدين أو العرق أو الجنس. وتؤمن بأن الدعم الإنساني حق للجميع وأن مساعدة المحتاجين تساهم في بناء مجتمع أكثر استقراراً وعدالة. منذ تأسيسها، عملت الجمعية على تطوير برامج متكاملة تستجيب للاحتياجات الأساسية، وتوفر الأمل والكرامة للأسر المتضررة، وتساهم في تحسين حياتهم اليومية وفتح فرص مستقبلية أفضل.
عدد الأسر المستفيدة
مشاريع تعليمية
مساعدات غذائية
مشاريع صحية
المبادئ التوجيهية لتمكين المجتمعات وإحداث تأثير مستدام
نحن في جمعية مداد فلسطين الخيرية نلتزم بمجموعة من القيم التي توجه عملنا الإنساني وتساعدنا في تحقيق رسالتنا.
النزاهة والمصداقية
الالتزام بأعلى مستويات النزاهة والمصداقية في جميع جوانب العمل، والتعامل بصدق وشفافية مع جميع الأطراف المعنية.
التميز
السعي المستمر لتحقيق التميز وتقديم خدمات عالية الجودة والمهنية، والسعي لتحقيق التحسين المستمر في أداء الشركة.
الاحترام والتعاون
التعامل بروح التعاون والاحترام مع العملاء والشركاء والموظفين والمجتمع، والاستماع إلى آرائهم وتقدير تنوع وآراء الجميع
المسؤولية الاجتماعية
الالتزام بدور فاعل في المجتمع وتعزيز القيم الاجتماعية والبيئية المستدامة، والمساهمة في تحسين الرعاية الصحية والحوكمة في المجتمع.
مهمتنا
تلتزم جمعية مداد فلسطين الخيرية بتقديم الدعم الشامل للأسر المحتاجة في فلسطين، وخاصة في قطاع غزة، من خلال تنفيذ برامج إنسانية وتنموية متكاملة، وتركز على تقديم التعليم والرعاية الصحية والمساعدات الغذائية، بهدف تحسين حياة الناس وتعزيز قدرتهم على بناء مستقبل مستدام ومستقل.
رؤيتنا
نسعى في جمعية مداد فلسطين الخيرية إلى بناء مجتمع فلسطيني قوي ومتماسك، يتمتع فيه الجميع بفرص متساوية في التعليم والصحة والعيش الكريم، ونطمح إلى تحقيق التنمية المستدامة من خلال تمكين الأسر المحتاجة ومساعدتها على تحسين ظروفها المعيشية ومستقبلها.